الاثنين، 12 سبتمبر 2011

ماذا نعني بالاستقرار في المرحلة الحالية



الهدف المنشود :

نعلم جميعاً ان الهدف الاساسي هو خلق الاستقرار في المنطقة, وفي طرابلس ككل, ولكن كيف نقيم ان الوضع مستقر ام لا, اولا يجب السعي لان يكون الوضع عادياً مثلما كان قبل الثورة من  ناحية الشعور العام, ثم الانطلاق للتطوير, وكمثال لذلك بالاستعانة بالجدول التالي علماً ان التقديرات غير حقيقية :

ت
البيان
قبل 17 فبراير (عهد القذافي)
المستهدف شهري سبتمبر واكتوبر 2011
المستهدف شهري نوفمبر وديسمبر 2001
اولاً / الامن والامان
1
سرقة المنازل بالمنطقة.
5 شهرياً
7
4
2
انتشار السلاح.
لايوجد
5من كل 10
1 من كل مئة
3
سرقة السيارات.
10 شهرياً
10
7
4
اختطاف مواطنين او مواطنات.
1 كل 3 اشهر
2
1
5
جرائم اغتصاب وذعارة.
2 شهرياً
5
2
6
انتشار المخدرات.
4 من كل 10 شباب
5
3
7
جرائم القتل العمد.
5 شهرياً
7
4
8
مشاجرة بين مواطنين.
10 شهرياً
15
10
9
حوادث سيارات.
20 شهرياً
15
10
10
نزاعات حول الملكية علنية.
1 شهرياً
7
2
11
جرائم السلاح الابيض.
6 شهرياً
7
5
ثانياً / الاقتصاد
1
توفر الغاز بموزعات خاصة
السعر 2.25
السعر 3 دينار
السعر 2 دينار
2
توفر السلع الغذائية الاساسية.
3
توفر وقود السيارات
50%
100%
4
توفر الكهرباء.
80%
100%
5
توفر المياه بالمنازل.
6
توفر سوق للخضار والفاكهة
50%
100%
7
افتتاح المحلات التجارية
50%
100%
8
توفر سيارات نقل الاجرة.
60%
100%
9
توفر سيولة بالمصارف.
50%
100%
10
الحصول على المرتبات

ت
البيان
قبل 17 فبراير (عهد القذافي)
المستهدف شهري سبتمبر واكتوبر 2011
المستهدف شهري نوفمبر وديسمبر 2001
ثالثاً / الصحة والبيئة
1
توفر تطعيمات الاطفال.
2
توفر غذاء لاطفال.
3
توفر ادوية الامراض المزمنة.
4
عدد العيادات والمجمعات المفتوحة.
10
10
10
5
عدد الصيدليات المفتوحة.
20
15
20
6
توفر الادوية بالمجمعات الصحية.
7
توفر سيارات الاسعاف.
5 سيارات
4
7
8
توفر الطاقم الطبي لطول اليوم.
9
توفر علاج مدعوم للخارج.
20 شخص بالشهر
30
40
10




رابعاً /المصالح العامة والعودة للاعمال
1
شرطة المطافئ
2
شرطة المرور
3
مراكز الشرطة
4
المستشفيات
5
المصارف
6
البلدية
7
السجل المدني
8
المدارس والمعاهد

9
الجامعة

10
الشركات العامة الاخرى.

11
الشركات الخاصة.

12
شركة حماية البيئة.
ملاحظة: يجب اعادة ترتيب البيانات وفق الاحصائيات الفعلية او تقديرها لاقرب ما يمكن, واعتمادها كأهداف مرحلية مع تحديثها دورياً.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق